كيف تذاكر وتستعد للامتحانات
أغلبنا يعتبر المذاكرة والامتحانات كابوساً لا ينتهي وفيلم رعب هو الضحية فيه ولم يفكر أحدنا يوماً ما أن يتعامل مع المذاكرة على أنها هواية وليست أشغالاً شاقة، وأن يتعامل مع الامتحانات على أنها تحدي وليست وحشاً منتظراً. إذا استطعت أن تغير طريقتك ومفهومك ونفسيتك أيضا فاعتبر ذلك أولى خطوات تفوقك وليس نجاحك فحسب.
كيف تجعل رأيك مسموعاً
كثير منا يريد النجاح والتفوق في عمله ولكنه يصاب بحالة من الإحباط في كل مرة يحاول أن يعرض أفكاره و عندها يعتقد أنه بلا قيمة وأنه لا يمكن أن يضيف أي نوع من أنواع الإبتكار، ويعتقد ذلك لعرضه آرائه عدة مرات و يُقابل بنفور أو عدم تجاوب من الطرف الأخر سواء أن كان زميل أو مدير أو رئيس في العمل. الذي لا تعرفه هو أن إختيار الطريقة والأسلوب المناسبين هما من أهم العوامل التي تجعل صوتك مسموع.
كيف تنمي ذكاءك
من منا لا يتمنى أن يكون ذكياً؟ ومن منا لا يتمنى أن يزيد ذكاءه كل يوم؟ بالطبع كلنا يتمنى ذلك، فالذكاء دائما مطلب كل إنسان يريد النجاح والتقدم فى حياته لأنه يتضمن الكثير من القدرات العقلية الخاصة بالتحليل، التخطيط، حل المشكلات، سرعة التعلم، بل والتواصل الحسي مع الآخرين وهي كلها صفات تثقل ميزان صاحبها إذا تقدم لوظيفة ما. فما هي أنواع الذكاء، وأي منها موجود لديك؟
كيف تقلل نفقات الزواج
يعتبر الزواج من أهم وأعظم مشاريع الحياة إن لم يكن أعظمها على الإطلاق، غير أن أغلب الشباب العربي هذه الأيام يحجم عن الإقدام على هذا المشروع أو على الأقل يتردد كثيرا في اتخاذ هذه الخطوة بسبب التكاليف باهظة الثمن التي ستلقى على عاتقه بمجرد اتخاذ القرار بالزواج
كيف تقوي ذاكرتك
ما اسم معلم ابنك، وأين وضعت المفاتيح الخاصة بك مرة أخرى؟ ألن يكون رائعا أن تحفظ ما تقرأ أو ترى بمجرد إلقاء نظرة واحدة عليه وألا تنسى أبدا ما كان هناك؟ ماذا لو أمكنك عدم نسيان عيد ميلاد أحد الأصدقاء مرة أخرى؟ لماذا لايتمتع كل شخص بذاكرة فوتوغرافية؟
كيف تستمتع بعطلة العيد
ينبغي للإنسان أن يستعد ويتجهز للعطل والمناسبات السعيدة تماما كما يتجهز لإنجاز عمل مهم؛ حتى لا تفقد روعتها بالملل وبأوقات الفراغ الكثيرة وقديما قالوا "من لا يحسن فن الراحة لا يحسن فن العمل" وتعد عطلة العيد من أهم وأمتع هذه المناسبات السنوية إن لم تكن أمتعها على الإطلاق.