كيف تفكر تفكيراً ناقداً
قد تسمع يوما ما عن قضية معينة، يعرض أمامك حيالها سيل من المعلومات والأخبار، وبعدها تبدأ التحليلات، فتجد عند استماعك لأحد الخبراء أنك تميل إلى رأيه، ثم عندما تستمع إلى خبير آخر يعرض وجهة نظر معاكسة، تجد أن كلامه مقنعٌ أيضا، وهنا تبدأ الحيرة.
كيف تحمي نفسك من مجرمي الشوارع
الأحداث الجارية التي تمر بها بعض الدول العربية أدت إلى تغير جذري في المجتمع، وأيضاً حدوث فوضى عارمة وانتشار اللصوص والمجرمين في الشوارع. فماذا تفعل إذا اقترب منك شخص وقال لك أعطني كل أموالك؟ هل تعطي له أموالك أم ترفض وتدافع عن نفسك؟ بل يجب أن تحمي نفسك منه بعدة طرق بسيطة وتكون أنت المسيطر الأول على الموقف.
كيف تكون خطيباً مؤثراً
إذا كنت ممن يشعر بالارتباك والخوف كلما استدعيت للوقوف والتحدث أمام الناس، وتحلم بأن تكون خطيباً قوياً وملهماً، إذن ففن الخطابة هو طريقك الأمثل لعرض أفكارك بسلاسة والتأثير على من حولك. تشير معظم الدراسات إلى أن الخوف رقم واحد الذي يسيطر على الناس هو الخوف من التحدث أمام الجمهور، بينما يأتي الخوف من الموت في المرتبة الثانية!
كيف تصنع ثورة
إذا كنت غير راض عن الأوضاع المحيطة بك ولديك رغبة في التغيير، فلقد حان الوقت لتحويل مخزون الغضب والسخط المتراكم بداخلك إلى طاقة إيجابية للتغيير، قد تكون أنت من يطلق شرارة الثورة، فالأمر لا يتطلب قدرات خارقة بقدر ما يتطلب قدر من الشجاعة والإيمان بقوة موقفك مع الحكمة والتخطيط السليم والاستفادة من أدوات العصر في تحقيق تلك الغاية النبيلة.
كيف توفر مساعدة للمنكوبين في دول أخرى
الخير والإحسان والكرم كلمات كلنا نحاول تطبيق المعاني التي تحملها في حياتنا، فأنت دائماً تبحث عن الفقراء من حولك لتساعدهم، والكثير من أصدقائك يتجهون إلى الجمعيات الخيرية محاولة منهم إيصال المساعدات للفقراء داخل وطنك وبالتأكيد ينجحون في ذلك، ولكن هل فكرت في تصدير خيرك وإحسانك وكرمك إلى المحتاجين في دول أخرى؟
كيف تثقف نفسك سياسياً
نحن نعيش فى عالم متغير، مليء بالأحداث والصراعات من حولنا، لذلك فعليك أن تبدأ من الآن فى تثقيف نفسك سياسياً حتى تكون على دراية جيدة بما يحدث حولك ولتصبح فرداً فعالاً فى مجتمعك وتشارك فى إختيار من يمثلك فى الإنتخابات. ومن يدرى ربما تكون قائداً سياسياً فى المستقبل!